أضافه admin في 2019/03/05 - 12:00ص
بعد غياب كلّ مجلاّت الأطفال في تونس، بدأ الحنين يجمع بين فريق من تلاميذ مدرسة "مجلّة عرفان" من كتّاب ورسّامين وشعراء بعضهم تصادف سنة ميلاده سنة ميلاد المجلّة (1966) والبعض الآخر أصغر أو أكبر سنّا منها بفارق سنوات قليلة، هذا الحنين أضف إليه الاعتراف بالجميل دفعهم إلى إصدار مجلّة تليق بأطفال تونس لتكون لهم صوتا يعبّر عنهم في جميع مشاغلهم التّربويّة والثّقافيّة ولتكون لهم خير نافذة على العالم الرّحيب.
"عرفان اليوم" ستكون جسرا يمرّ عليه حنين الآباء تلامذة المجلّة وطموحات أبنائهم الاطفال. مجلّة "عرفان اليوم" ليست مجلّة عرفان القديمة وإن تمّ الإبقاء على اسم عرفان فلأنّ به حنينا جارفا لأيّام جميلة من الطفولة.