أجبرت الإضرابات المتتالية و تدهور المنظومة التربوية العمومية ميسوري الحال في تونس الى اللجوء الى المدارس الخاصة او الى المدارس الاجنبية للقلة القادرة على تحمل المصاريف.
وتداول رواد مواقع شبكات التواصل الاجتماعي صورة لطابور طويل امام المدرسة الكندية بتونس للظفر بمقعد لابن او بنت لم تكن المدرسة العمومية في مستوى تطلعاته.
شارك على
