تعاني أغلب الأسر، في بعض الأحيان، من المشاكل العائلية المختلفة، وأيًا كان سببها، غالبا ما يصعب إخفاءها عن الأطفال، حتى وإن كان الطفل داخل غرفته، عادة ما يستمع لتلك الخلافات والمشاحنات.
وتؤثر تلك المشاكل بمختلف أسبابها، سلبًا على الطفل، ويحتمل أن يلازمه ذلك التأثير السلبي طيلة حياته. فما هي تأثيرات المشاكل الأسرية السلبية على الأطفال وكيف يمكن تجنّبها:
نفسية مُعقدة
الخلافات المستمرة بين الأبوين وبعضهم أو الأبوين والطفل أو بين الطفل وأخوته كالصراخ والمعارك الكلامية...