أصبحت قضية "المدرسة القرآنية" المشبوهة بالرقاب في سيدي بوزيد، التي أثبتت بالكاشف بأنها عبارة عن معسكر داعشي لدمغجة عقول الأطفال وتفريخ الارهاب، حديثَ الشارع التونسي ووسائل الإعلام ومواقع الشبكات الاجتماعية.
وفي غضون 4 أيام فقط تم غلق العديد هذه من البؤر الخطيرة التي لا تمت للإسلام بأية صلة في مناطق مختلفة بالبلاد. وفي ما يلي أبرزها في انتظار غلق عدد آخر منها:
الحمامات:
تم يوم الأربعاء 6 فيفري 2019، غلق ما يسمّو بـ"المدرسة القرآنية" التابعة لـ"جمعية دار القرآن للتكافل...